* الدوحة مايو 2007 *
شارك أعضاء من اتحاد المحامين الليبراليين بصفتهم ممثلين عن الإتحاد ، في الملتقى الثاني للديمقراطية و الإصلاح السياسي في الوطن العربي ، و الذي أقيم بالدوحة عاصمة دولة قطر في الفترة من 27/5 حتى 29/5/2007
و الذي حضره ما يقارب شخصية عامة على مستوى الوطن العربي ، و الذي أثمر عنه تأسيس المؤسسة العربية لدعم الديمقراطية
تقرير اتحاد المحامين الليبراليين عن الملتقى الثاني للديمقراطية بالدوحة من
27 : 29 / 5 / 2007
اتسم مؤتمر الديمقراطية و الإصلاح السياسي في الوطن العربي بالآتي انه ضم عدد كبير من الديمقراطيين العرب على مستوى الرؤساء وعلى مستوى رؤساء الوزراء و غيرهم التي من الصعب أن تتجمع في مكان واحد .فعالية مشاركة المراءة بشكل مكثف و واضح من مختلف الدول العربية .
وجود الـشباب من الجنسين من كافة الدول العربية بشكل مكثف أيضا
كرم الضيافة من الدولة المضيفة .وجود الإسلاميين بنسبة فاقت النصف و كان هذا واضحا من المداخلات العامة .توجيه النقد البناء إلى الدول العربية و عدم المساس بأي دولة .تداخل محورين أو أكثر في محور واحد مما أدى إلى التشتيت أحيانا مثل " الدساتير و استقلال القضاء " فكان يجب أن يتم فصل الدساتير عن القضاء .قلة وجود قلة ممثلين رسمين عن الدول العربية ، مما يعد سابقة لأول مرة ونرى أنها كانت مجدية .أن المؤتمر قد تمخض عن ولادة " المؤسسة العربية لدعم الديمقراطية " .مما سبق
فاءن اتحاد المحامين الليبراليين يرى الآتي :أن المؤتمر قد أفاد اتحاد المحامين الليبراليين جدا من حيث :إتاحة الفرصة للاتحاد للقاء العديد من الشخصيات العامة والمجتمع المدني مما قد يتيح للاتحاد التواصل معهم وإنجاز بعض المشاريع أيضا ." رفـع معنويات الاتحاد لوجوده وسط هذه الكوكبة ، وتعريف الآخرين بهإدراك اتحاد المحامين الليبراليين لمدى أهميته نظرا لما وجده من اهتمام من المشاركين ، و سعادتهم لوجود الاتحاد .شرف الاتحاد بوجوده مع ميلاد المؤسسة العربية لدعم الديمقراطية ، ويعول الاتحاد كثيرا على المؤسسة العربية و رئيسها و مجلس أمناءها الرفيع .كان نقدنا الوحيد هو عدم توزيع سيد يهات عليها أوراق الأعمال بدلا من الأوراق المطبوعة ، إلا أنه قد تم عمل موقع خاص للمؤتمر – إلا أن الموقع لم يطرح كافة أوراق الأعمال وبما فيها أوراق العمل الخاصة بالاتحاد ، و نتمنى أن يتم ادراج كافة أوراق الأعمال .
و الذي حضره ما يقارب شخصية عامة على مستوى الوطن العربي ، و الذي أثمر عنه تأسيس المؤسسة العربية لدعم الديمقراطية
تقرير اتحاد المحامين الليبراليين عن الملتقى الثاني للديمقراطية بالدوحة من
27 : 29 / 5 / 2007
اتسم مؤتمر الديمقراطية و الإصلاح السياسي في الوطن العربي بالآتي انه ضم عدد كبير من الديمقراطيين العرب على مستوى الرؤساء وعلى مستوى رؤساء الوزراء و غيرهم التي من الصعب أن تتجمع في مكان واحد .فعالية مشاركة المراءة بشكل مكثف و واضح من مختلف الدول العربية .
وجود الـشباب من الجنسين من كافة الدول العربية بشكل مكثف أيضا
كرم الضيافة من الدولة المضيفة .وجود الإسلاميين بنسبة فاقت النصف و كان هذا واضحا من المداخلات العامة .توجيه النقد البناء إلى الدول العربية و عدم المساس بأي دولة .تداخل محورين أو أكثر في محور واحد مما أدى إلى التشتيت أحيانا مثل " الدساتير و استقلال القضاء " فكان يجب أن يتم فصل الدساتير عن القضاء .قلة وجود قلة ممثلين رسمين عن الدول العربية ، مما يعد سابقة لأول مرة ونرى أنها كانت مجدية .أن المؤتمر قد تمخض عن ولادة " المؤسسة العربية لدعم الديمقراطية " .مما سبق
فاءن اتحاد المحامين الليبراليين يرى الآتي :أن المؤتمر قد أفاد اتحاد المحامين الليبراليين جدا من حيث :إتاحة الفرصة للاتحاد للقاء العديد من الشخصيات العامة والمجتمع المدني مما قد يتيح للاتحاد التواصل معهم وإنجاز بعض المشاريع أيضا ." رفـع معنويات الاتحاد لوجوده وسط هذه الكوكبة ، وتعريف الآخرين بهإدراك اتحاد المحامين الليبراليين لمدى أهميته نظرا لما وجده من اهتمام من المشاركين ، و سعادتهم لوجود الاتحاد .شرف الاتحاد بوجوده مع ميلاد المؤسسة العربية لدعم الديمقراطية ، ويعول الاتحاد كثيرا على المؤسسة العربية و رئيسها و مجلس أمناءها الرفيع .كان نقدنا الوحيد هو عدم توزيع سيد يهات عليها أوراق الأعمال بدلا من الأوراق المطبوعة ، إلا أنه قد تم عمل موقع خاص للمؤتمر – إلا أن الموقع لم يطرح كافة أوراق الأعمال وبما فيها أوراق العمل الخاصة بالاتحاد ، و نتمنى أن يتم ادراج كافة أوراق الأعمال .
وفى النهاية فإن اتحاد المحامين الليبراليين يتقدم بخالص الشكر إلى الجهة الداعية للمؤتمر وشكر خاص إلى الدكتور سعد الدين ابراهيم الذي رشح الإتحاد لحضور فعاليات هذا المؤتمر .