مجلس ادرارة رواق مركز ابن خلدون يتقدمون بخالص الشكر للسيد " شادي طلعت " بعد انتهاء فترة ولايته لرواق مركز ابن خلدون و كان شادي طلعت قد تولى فترة إدارة الرواق في الفترة مابين أول شهر يوليو من عام الفان و سبعة و حتى نهاية شهر ديسمبر من نفس العام أيضآ ، و أستضاف في فترة و لايته للرواق أسماء عديدة منها " الكاتبة سلوى بكر ، و المستشار مرسي الشيخ ، و الفنان عبد العزيز مخيون ، و الفنان محمد نوح ، و رجل ادارةالصحافة و النشر هشام قاسم ، و الدكتور سيد القمني ، و الدكتور كمال حبيب ، الصحفية سحر الجعارة ، و الدكتورة سلوى عبد الباقي ، و الدكتور هاني عنان ، الأستاذ فريد زهران و الأستاذ كمال زاخر ، و من
أقباط المهجر الدكتور نبيل عبد الملك " و غيرهم من الشخصيات التي أضافت إلى المجتمع .
و يقول شادي طلعت عن تلك الفترة و التي لم تتجاوز الستة أشهر أنه يعتقد أنها أصعب فترة مرت على الرواق ذلك المنتدى الثقافي الذي أثرى الحياة الثقافية في مصر ، و تعود صعوبة تلك الفترة من وجهة نظره إلى سفر الدكتور - سعد الدين إبراهيم فجأة و إعلانه عدم عودته إلى مصر إلا بعد أن ترفع الدولة يديها عنه .
و سألناه أولآ لماذا تعتبر فترة إدارتك للرواق أزمة ؟
يقول أنه وضع في أزمة إعادة الثقة إلى الناس بحضور الرواق مجددآ و عدم الخوف من أي أمر متعلق بالأمن ذلك أن الناس قد شعرت بأنها مهددة بالخطر في حالة ما إذا ترددت على الرواق و المشكلة الأكبر أن الخوف قد إنتقل إلى إلى ضيوف المنصة أيضآ مما زاد الأزمة ، و لم يكن من حل إلا المواجهة .
و بسؤاله هل تشعر بأنك فشلت في إدارة الرواق أم أنك نجحت و هل اضفت اليه أم لم تضف ؟
قال أعتقد أنني كنت أمام إختبار صعب جدآ و النتيجة كانت إما نجاح أو فشل و النجاح كان يعني الإضافة ، و أرى أنني قد نجحت بتقدير جيد جدآ و إضافة الرواق على الشبكة العنكبوتية " يو تيوب " هو أكبر دليل على النجاح و أعتقد أنني لو كنت توليت إدارة الرواق في فترة عادية لا تتخللها أزمات كالأزمة التي مر بها الرواق أثناء إدارتي و التي أعتبرها أصعب أزمة ليست على الرواق فحسب و إنما على مركز إبن خلدون أيضآ لكنت قلت أنني قد نجحت و لم أضف إلى الرواق جديدآ و لكن الإستمرارية وحدها تكفي كأضافة .
و بسؤاله هل أستفدت شيئآ ماديآ أو معنويآ في تلك الفترة ؟
أجاب المكسب المعنوي الذي إستفدته يقدر ماديآ بالكثير و الكثير فأنا كرئيس لإتحاد المحامين الليبراليين كنت بحاجة إلى إعداد نفسي في أمور كثيرة و لو طلب مني أن أدفع نظير تعلمي شيئآ في الإدارة أو القيادة فحتمآ كنت سأدفع ، و لكن و فرت علي إدارتي للرواق الكثير من الوقت و الجهد .
كلمة أخيرة بعد إنتهاء فترة إدارتك للرواق ماذا تقول ؟
أقول للدكتور / سعد الدين إبراهيم أشكرك على كل شئ و حقآ نحن نفتقدك لكننا على طريق الليبرالية سائرون و لن يوقفنا أحد ، كما أوجه تحياتي للدكتور أحمد صبحي منصور مؤسس رواق إبن خلدون .
أقباط المهجر الدكتور نبيل عبد الملك " و غيرهم من الشخصيات التي أضافت إلى المجتمع .
و يقول شادي طلعت عن تلك الفترة و التي لم تتجاوز الستة أشهر أنه يعتقد أنها أصعب فترة مرت على الرواق ذلك المنتدى الثقافي الذي أثرى الحياة الثقافية في مصر ، و تعود صعوبة تلك الفترة من وجهة نظره إلى سفر الدكتور - سعد الدين إبراهيم فجأة و إعلانه عدم عودته إلى مصر إلا بعد أن ترفع الدولة يديها عنه .
و سألناه أولآ لماذا تعتبر فترة إدارتك للرواق أزمة ؟
يقول أنه وضع في أزمة إعادة الثقة إلى الناس بحضور الرواق مجددآ و عدم الخوف من أي أمر متعلق بالأمن ذلك أن الناس قد شعرت بأنها مهددة بالخطر في حالة ما إذا ترددت على الرواق و المشكلة الأكبر أن الخوف قد إنتقل إلى إلى ضيوف المنصة أيضآ مما زاد الأزمة ، و لم يكن من حل إلا المواجهة .
و بسؤاله هل تشعر بأنك فشلت في إدارة الرواق أم أنك نجحت و هل اضفت اليه أم لم تضف ؟
قال أعتقد أنني كنت أمام إختبار صعب جدآ و النتيجة كانت إما نجاح أو فشل و النجاح كان يعني الإضافة ، و أرى أنني قد نجحت بتقدير جيد جدآ و إضافة الرواق على الشبكة العنكبوتية " يو تيوب " هو أكبر دليل على النجاح و أعتقد أنني لو كنت توليت إدارة الرواق في فترة عادية لا تتخللها أزمات كالأزمة التي مر بها الرواق أثناء إدارتي و التي أعتبرها أصعب أزمة ليست على الرواق فحسب و إنما على مركز إبن خلدون أيضآ لكنت قلت أنني قد نجحت و لم أضف إلى الرواق جديدآ و لكن الإستمرارية وحدها تكفي كأضافة .
و بسؤاله هل أستفدت شيئآ ماديآ أو معنويآ في تلك الفترة ؟
أجاب المكسب المعنوي الذي إستفدته يقدر ماديآ بالكثير و الكثير فأنا كرئيس لإتحاد المحامين الليبراليين كنت بحاجة إلى إعداد نفسي في أمور كثيرة و لو طلب مني أن أدفع نظير تعلمي شيئآ في الإدارة أو القيادة فحتمآ كنت سأدفع ، و لكن و فرت علي إدارتي للرواق الكثير من الوقت و الجهد .
كلمة أخيرة بعد إنتهاء فترة إدارتك للرواق ماذا تقول ؟
أقول للدكتور / سعد الدين إبراهيم أشكرك على كل شئ و حقآ نحن نفتقدك لكننا على طريق الليبرالية سائرون و لن يوقفنا أحد ، كما أوجه تحياتي للدكتور أحمد صبحي منصور مؤسس رواق إبن خلدون .